حازم ا.

مهندس مدني، خريج جامعة عين شمس بالقاهرة سنة 2019، أعشق الرسم بالكلمات، وفي نفس الوقت أراعي الدقة ونبرة الكتابة دائمًا، أؤمن بأن كل تجربة بالحياة ما هي إلا خطوة ناحية هدفنا الأسمى، ولذلك أرى أن الكتابة حياة، والهندسة أسلوب تفكير.

الخبرة:

أعمل ككاتب منذ أكثر من 3 سنوات، حيث:

- عملت ككاتب محتوى بأحد مواقع التسوق الإلكتروني، حيث أقوم بكتابة وصف المنتجات بالعربية والإنجليزية، كما أقوم بإعداد المنشورات على فيسبوك و انستغرام، ويتم تنظيم كل البيانات من خلال Google sheets، وأقوم برفع المنتجات على WordPress.

- أعمل بمجلة مجالها التصميم الداخلي والإنشاءات والتعمير، أكتب بها المقالات باللغة الإنجليزية، غرضها الأساسي تعريف القاريء بكل ما هو جديد عن الشركة التي يتناولها المقال. كما أعد اللقاءات مع الشخصيات البارزة ومديري المكاتب الخبيرة بالمجال؛ لتنشر المجلة اللقاء على صفحاتها.

- أكتب مقالات باللغتين الإنجليزية والعربية لتنشرها مدونة متخصصة في نظام إدارة علاقات العملاء، تتنوع أهداف المقالات ما بين التوعية والاهتمام، أكتب المقالات بناءً على استراتيجية وأستخدم كلمات مفتاحية بعد بحث المناسب منها وتنقيحه، وذلك بالاتفاق مع مديرة قسم التسويق.

- أعددت أيضًا تقارير فنية هندسية بعدة مشروعات، صغت تلك التقارير بناءً على خلفيتي الهندسية، كما أعدت صياغة الملف التعريفي ووثائق العرض التقديمية الخاصة بالمكتب الهندسي الذي وظفني.

- يسرني دائمًا رضا العميل، وتكرار التعامل وذلك من خلال بناء علاقة إنسانية قبل أن تكون علاقة عمل، فتظل الذكرى الطيبة بالنهاية هي الباقية وجودة المنتج هي الأساس. كما أؤمن أن كل مهمة أتحمل مسئوليتها هي وسيلة دائمة للتعلم وتطوير المهارات.

دعوة:

أدعو زائر صفحتي إلى الاطلاع على معرض أعمالي، ومراسلتي مباشرة عند حاجته لمزيد من الأعمال السابقة.

الرؤية:

كتابة المقالات هو فن يحتاج إلى مُخَطِط قبل أن يحتاج إلى كاتب، فترتيب الأفكار كالدَرَج هو الأهم، ليكون القاريء معي لحظة بلحظة موجهًا كل تركيزه لما حررته له من معلومات وحقائق وآراء، أستطيع كتابة المقالات باللغة الإنجليزية وكذلك العربية، مع مراعاة قواعد السيو، والتزام دقة المصادر والمعلومات المعروضة. كما اهتم بتنسيق المقال لجذب عين القاريء من خلال إضافة الصورة المعبرة عن المحتوى، وإضافة جدول للمحتوى، ليذهب القاريء مباشرة للعنوان الذي يبحث عنه.

تطوير الذات:

وجدت تدريجيًا أن التسويق يسيطر على أغلب مجالات الحياة، تسويق المنتجات والخدمات وحتى تسويق الأفراد لأنفسهم، تُعتَبر تلك النبذة مثالًا للنوع الأخير، ولذلك اهتممت بذلك الفرع، ودرست التسويق الالكتروني من خلال منصة Udacity، وبها تعلمت التسويق على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة والتسويق عن طريق الايميل واستراتيجية تسويق أي محتوى.

باختصار:

دائمًا ما أسجل كل موقف يمر بالحياة اليومية، سواء كنت أنا من مررت به أو غيري، لا يلزم التسجيل على ورقة أو حتى هاتف ذكي، ولكن أحيانًا أحتفظ به في ذاكرتي لقوة تأثير المشهد عليَّ. قوة الملاحظة هي الصفة التي اكتشفتها بي، وصارت الكتابة هواية ثم تحولت إلى مهنة ممتعة، ولذلك أعتبر الكتابة الإبداعية هي النوع الأقرب إلى قلبي، وبالأخص القصة القصيرة سواء باللغة الإنجليزية أو العربية.